صدقت اخي ندال في كل حرف قلته
نعم بسبب ذلك بقينا في قاع البئر فلا نحن نصعد ولا الدلاء تهبط الينا
اشكر لك غيرتك على ابناء بلادك وبلادك
هدانا الله جميعا

على خاطر يا خويا nadal مازلنا ما وصلناش لحاجة يسميوها الرقابة الذاتية راك تشوف بلي كل واحد فينا يحصل في لوخر و نهار طول نعسو في بعضانا هذاك دار و لوخر مادارش .....كون كل واحد يعس روحو ويخدم خدمتو كيما لازم الحال كون رانا درك مع الدول المتقدمة .........بصح واش نديرو ذفار الكلب عمرو ولا يتعدل ......c'est pour ça كاين شعوب لازملها الديكتاتورية و الشبح باه يتريقلو......ز كاينة ولا non؟ ربي يهدينا و خلاص

شكرا يا اخي على طرح الموضوع هناك مثل يقول ربي عطا لحم لماعندوش سنين

هؤولاء الفئة لا يخفون الله و معظمهم دخل رشوة و عن طريق المعرفة حيت ان من يعمل

جديا يجيبوها وراه و يقولو عليه بروصة تاع المدير و لا راني غالط

و كما قالت اخت لا توجد رقابة في مملكة الثورية الجزائرية جزائر لن تتطور لان ليس فيها شركات و مصدر واحد هو النمفط و كل يعرف من ياخد فوائد دلك المصدر هدا جواب موجه للاخت

شكرا يا اخي على الموضوع

أظن أنه يفعل ذلك هروبا من أصحاب الكريدي كونه مرتبا لا يكفي مصاريف أسبوع واحد
فيدخل متأخرا حتى يظن صاحب الكريدي أنه لن يأتي في ذلك اليوم ويخرج مبكرا حتى لا
يصطاده نفس الشخص.
إحسبوها لوحدكم موظف بالبلدية متزوج له خمسة أطفال مرتبه لا يتجاوز 20000 دينار
يسكن 20 كلم عن مقر العمل إجتمع عليه مصاريف التنقل إلى العمل الدخول المدرسي الشتاء والعيد وفاتورة الكهرباء والغاز وفاتورة الماء وصاحب الكريدي بربكم ماذا يفعل إنها فعلا معجزة أنه بكامل قواه العقلية
فعند مجيئه إلى العمل عوض التركيز على العمل تحده شاردا يفكر في مستقبل أولاده
وتثور ثائرته خين يأتي شخصا ( لا أعمم في المجال) جمع ماله بطرق ملتوية و أصبح ذو نفوذ ويدخل إلى المسؤول بوثائق غير قانونية ليخرج هذا الأخير ليأمر الموظف المسكين بالتصديق عليها بالرغم من عدم قانونيتها وحين الإعتراض تبدأ المشاكل والحقرة والتهميش.
أخيرا يطول الكلام في هذا المجال ويمكن تأليف موسوعة في هذا الجال إلا أنني أنصح المتخرجين الجدد ألا يقكروا في العمل في الإدارة حتى لا يصابو بالجنون فكل النظريات والمبادئ التي تعلمتموها تسقط في الحضيض وتبدأ بالإستسلام عند البدء في التفكير التالي(ما عندو ما دخلني)

السلام عليكم العامل الجزائري او الفرد الجزائري بصفة عامة كسول و هذا هو السبب الرئيسي في رايي المتواضع اخي

أشاطرك نصف الرأي لآن هناك فعلا الموظف الكسول الذي إستحوذ على المنصب بالمحابات والرشوة هذا مفروغ منه
إلا أنه هناك موظف جدير بهذا الإسم إلا أنه مهمش ومحقور فتجد مسؤوله المباشر لايفقه في الإدارة أو التسيير وحتى ملء إستمارة ما بينما الموظف تحت إمرته صاحب شهادات عليا وتكوين محكم إلا أن طغيان عقبية البن عميس وإحاطة المسؤولين بمعارفهم و أصحاب المصالح أدى بإدارتنا إلى ما هي عليه .
أي بمالمختصر المفيد جعلوه كسولا رغما عن أنفه
أعطيك مثالا بسيط: تقدم مواطن لطلب وثيقة يحتاجتها لتكوين ملف
رفض العون المكلف بتقديمها له
تدخل موظف آخر كان حاظرا حينها و بين للموظف الأول أن طلب المواطن شرعي وأثبت لهذلك بالأدلة القانونية
ماذا كان جواب الأول: ما عندو ما دخلك هاذي خدمتي واش تكون أنت حتى تتدخل في الأمر
للإشارة فقط الموظف الأول عامل مهني له مستوى الإبتدائي خبرته 5سنوات
الموظف الثاني متخرج من مدرسة التكوين الإداري وله 25 سنة خبرة
إلا أن الأول مسنود والثاني منبوذ
ماهو الحل في رأيك لا تجبني بالنظريات لأن هذا الصنف ليس له مبادئ أصلا
لذا لايجب التعميم في الحكم بل معايشة مثل هذه القضية من وراء شباك الإدارة أين ستجد البيروقراطية والإرتجال في التسيير أي كما نقول بالعامية ( قوادها أعمى)