بسم الله الرحمن الرحيم
كما نرى الان فى عصرنا عصر التطور والانترنت والتقدم ظهرت العديد من الاقتباسات الغربيه مثل
الصداقه بين الشباب والبنات وهو ما يطلق عليه اسمboy friend أو girl friend فما هى ارائكم حول هذا الموضوع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مشكوور يا اخي على هذا الموضوع
انا في رايي الصداقة ليست عيب او ما شابه
و لكن للصداقة اساسيات يجب التعامل بها
وهي ان تكون محترمة مبنية على اساس الصدق و حسن التعامل
على اساس نبيل الخ
اضافة الى اننا يجب الاخذ باللب الغربي الايجابي لا السلبي
فنحن نريد الرقي نحو الامام لا التحليق في اسراب سلبيات المجتمع الغربي

مشكورة اختي الكريمة على المرور العطر
في راي ان الحياة مبنية على الاحترام بين الناس والصداقة بين الشاب و الفتاة قد تكون هادفة

لا مانع من صداقة في مجال عمل او ما شابة ما دامت مبنية على رضى الله و الخوف من سخطه
:è_ç:

موضوع رائع اخي لاكن هناك مشكله وهي ان اغلب الناس لم تعد تفسر مفهوم الصداقه بين الطرفين بالشكل الصحيح لذلك حين نتطرق لهذا الموضوع علينا ان لا ننسوا باننا عرب نعيش في مجتمع شرقي يفسر كل شيئ بحسب نظرته دون بدل ادنى جهد في فهم الموضوع
لذلك ما تقول عنه انت وانا صداق بريئه تؤول الى الاخوه قد لايفسره الغير بنفس الطريقه
والصراحه هذا الموضوع شائك وقد لا يحل ابدا لاكن فكرت طرحه رائعه فعلى الاقل قد توجد حلول مؤقته

الي مزيد من التالق والتميز بارك الله فيك

اكيد اخي حسين تكون هذه الصداقة هادفة و كما قال اخي ماد الحبيب يجب ان تكون هذه الصداقة فيما يرضي الله


:2f:

:olp:

:olp:

السلام عليكم

لا أعتقد أن الموضوع فهم جيدا

فهنالك فرق بين boyfriend
و
friend

فالأولى تعني عندنا نحن الشباب الحبيب
و الثانية تعني الصديق

إذا كنت تتكلم عن الثانية أي الصداقة بين الجنسين فأنا أؤيد الأمر..و كل إنسان له جنس يرتاح معه

فبالنسبة لي أفضل أن يكون أصدقائي صبيانا لأنني أرتاح معهم بوجود الإحترام طبعا إذ لنا مواضيع مشتركة كثيرة و صراحة مواضيع الأولاد كلها مرحة عن الرياضة و البلايستيشن ووووو
أما البنات فكلامهم معظمه نميمة و ماذا لبست فلانة و التكلم عن عشقهم للممثل أو المغني الفلاني و الذين يكرهونه بمجرد إبتداء مسلسل ثاني(طبعا ليس الكل بل معظمهن)

و لكن الأمر أصبح يتعبني فمجتمعنا لا يتقبل الأمر
فالمعروف عن الأصدقاء أنك تعيش معهم معظم لحظات حياتك و أنا أتعذب في العطل ففي العطل يلتقي الأصدقاء بأصدقائهم و الصديقات بصديقاتهم بعلم الأهل سواء في المحلات أو البيت أو غيرها
و لكن كون أصدقائي معظمهم أولاد أحس بألم ووحدة رهيبين فلا أستطيع أن أطلب من أبي أن يتركني أخرج لملاقاتهم أو أن أحضرهم للبيت فالأمر حرام و غير متقبل من المجتمع..لذلك أكره العطل و أحس فيها بوحدة رهيبة..و لكن ما إن أعود للدراسة حتى ألتقي زملائي و تعود المياه إلى مجاريها(و لكن في كل الأحوال يكون التقدير و الإحترام هو ثالثنا فلن يتكلموا في مواضيع خاصة بالأولاد 100 بالـ 100 أمامي أو يدخنون بوجودي مستحيل)


لكل أمر إيجابياته و سلبياته

و شكرا

أميـرة العرب