هل أستطيع إبداء رأيي أم هو موضوع للذكور فقط؟

تفضلي موضوع مفتوح للجميع

إذا كان ولا بد
فالأفضل عمل في البيت
حتي لا يضيع حق
والله أعلم

سؤالي لكي

أترضين المكوث في البيت عند أنهائك الدراسة ...لبنات كامل ميرضاوش كي تشرط عليهم عدم العمل


علاش معلباليش

أنا لا أحب أن يفرض علي ذلك فرضا
ولكني قلت ذلك لأنني أرى ابنة اختي الصغيرة متشردة بين بيتنا وبيت جدتها الأخرى
وأنا شاكرة لأن أمي لم تعمل
إضافة إلى أن البيت لا يتمتع بالاستقرار عندما تعمل المرأة خارجا
ولكن ................................................

و لكن ...................ما محل النقاط من الأعراب

مبني للمجهول

ههههههههههه


و الله غير عندك الحق ...هادي راها خايفة يكللها دراهمها

تشرفت بنقاشك المفتوح

لا
أبدا

السلام عليكم اخوتي و أخواتي ,,,
أنا سوف أعبر عن رأيي بصراحة, كمتخرجة و كشخص تعب كثيرا للحصول على شهادة عليا لا أحبذ فكرة المكوث دون عمل لكن للحديث بقية , إن ميدان العمل صعب جدا على المرأة بصفة عامة و "المرأة الشريفة" بصفة خاصة فقد تتعدد الأسباب التي تمنعها من ممارسة العمل المناسب لها سواء بإرادتها أو إرادة زوجها و قد نجد الكثير من الأزواج قد عانوا الأمرين من هذا الموضوع ووصل الأمر بهم إلى الطلاق كما حدث مع والديَ, لكن المتضرر الكبير هم الأولاد لذا يجب إختيار شريك الحياة بحذر شديد فيما يتعلق بطبيعة عمل كل واحد إلا إذا كان أحدهما مستعد لتقديم تنازلات و تضحيات كما يجب أن يكون
في الأخير أظن أن العمل المناسب هو التعليم أو العمل الحر الذي تستطيع فيه المرأة التحكم بأوقات عملها بما يتناسب ومتطلبات البيت كالمحاماة والمحاسبة على سبيل المثال وليس الحصرأو أي مجال آخر
قراء الموضوع: تقبلوا مني فائق الإحترام و التقدير....

السلام عليكم أشكرك أخي الكريم على طرحك هدا الموضوع
السؤال الأول هنا 1/كيف تحقق المرأة الموظفة التوازن في حياتها الزوجية؟ الثاني 2/وكيف للزوج أن يقبل بدلك؟ الثالت 3/ وهل يؤثر دلك ايجابا او سلبا على حياتهما؟ 4/و ماهي الحلول المناسبة لدلك؟
1* يجب على المرأة أولا و قبل كل شيء أن تفكر بعقل وحكمة وأن تعي تماماً أنها زوجة وأم في البداية أو ستكون كدلك مستقبلا، وعليها أن تستثمر قدراتها في البيت وتربية الأولاد، وجعله بيتاً ناجحاً. لان الام مدرسه اذا اعدتها اعدت شعب طيب الاعراق
لهدا يجب على المرأة أن تركز على معرفة أهمية الوقت وإدارتهو دلك لادارة بيتها وعملها، وأن القضية ليست متعلقة بامرأة عاملة خارج منزلها أو متفرغة بمنزلها إنما بمعرفة توزيع الأدوار وتنظيم الوقت وإدارة البيت بشكل جيد وتدريب الأولاد على الاعتماد على أنفسهم والتفاهم مع الزوج والحفاظ على حالة الود بينهما و الموازنة بين البيت وعمل المرأة بالاستعانة أولا بالله والدعاء وطلب التوفيق منه سبحانه، ثم ترتيب أولوياتها واهتمامها وتخطيط حياتها ورسالتها السامية، وإدارتها لوقتها بطريقة مناسبة، والوسطية في أمورها، كل ذلك يساعدها بإذن الله. وعلى المرأة العاملة أن تستعين بالأجهزة الكهربائية التي تختصر الوقت، كما أن أغلب المتزوجات العاملات لديهن خادمات يخففن الكثير من أعباء النظافة وترتيب المنزل. والمهم أن لا تتحول الخادمة إلى أم بديلة.و حتى ان قصرت المرأة في واجباتها الزوجية لا بد ان لا تجعل من تقصيرها فاضحا و الايكون الامر على حساب زوجها فطموح المرأة مهم لكن البيت و الزوج والأبناء أهم...و يجب ان يكون الاهتمام بالأسرة غريزة أساسية لدى المرأة

2* من الأسباب التي تؤدي إلى الطلاق، عمل المرأة وانخراطها في المؤسسات التي تجمع الرجال والنساء معاً، وسابقاً كانت المرأة تعمل في الجمعيات والمدارس فقط، أما الآن فقد أصبحت الزوجات يقارن أنفسهن بأزواجهن ويرددن أن حياتهن الزوجية لم تعد مهمة كما هي حياتهن العملية، فكثير من حالات الطلاق وقعت لتفضيل الزوجة عملها على زوجها وتربية أبنائها.
لدا على المرأة ان تقتنع انها امرأة ولا يمكن ان تكون الا امرأة فلا تساوي الرجل أبدا و هدا ليس عيبا فينا و انما طبيعة خلق المرأة و الرجل تختلف تماما لدا يجب ان تقرر المرأة المجالات التي يمكنها العمل فيها و لا تتعدى طموحاتها حدا كبيرا يضر بحياتها فأنا مثلا أرى انسب عمل للمرأة في التعليم لكل مستوياته
لكن على الرجال أن يعرفنوا و يتأكدوا أن طموح المرأة لاينتهي بالزواج والمجتمع بحاجة إلى عمل المرأة لكن وفق ضوابط معينة منها أن يتفق الزوج والزوجة على كل شيء من البداية وأن تكون هناك ضوابط لكليهما في العمل من حيث علاقاتهما بالآخرين، حتى لا يشك أحدهما بالآخر فهل بحسب علمكم المرأة التي لاتعمل تكون حياتها مع زوجها خالية من المشاكل و المتاعب فالحياة الزوجية لابد من مشاكل

3* حدوث بعض حالات الطلاق بسبب عمل المرأة أمر لا يمكن تعميمه ولم يصل إلى حدّ الظاهرة، فطموح المرأة يتوقف على ثقافتها، فإذا كانت ثقافتها محدودة فمن المؤكد أن طموحها سينتهي بالزواج، أما إذا كانت ثقافتها عالية فإن طموحها سيكون بلا حدود، والزواج بداية الحياة وليس نهايتها والطموح هو الحياة نفسها، وإذا اعتبرت الزوجة أن بيتها هو عالمها وعزلت نفسها عن المجتمع فعليها أن تعرف بأن زوجها وأبناءها موجودون أيضا في العالم الآخر الذي فصلت نفسها عنه. فالمرأة عندما تبقى في البيت تتغير عقليتها بين الملل و الفراغ و يؤثر دلك على بيتها و ز وجها خاصة فان كان لعمل المرأة* سلبياته: أهمها
- تعلق الأطفال بالخادمة - التقصير و لو قليلا في الواجبات المنزلية *و ايجابيات لابد من دكرها :
-التخفيف من أعباء المصارييف المنزلية على الزوج - خروجها للعمل يكسبها خبرات اجتماعية واسعة ويضمن لها الاطلاع على الواقع من خلال معايشة الظروف - وتتأثر حصيلة عمل الأم ورعايتها لأبنائها إلى حد بعيد بنوع العمل الذي تؤديه خارج البيت
فادا كانت في مهنة مقدسة نبيلة حتما سيؤثر ايجابا في دلك - إن المهمة التي تشعر الأم خلال إنجازها بمكانتها وجدارتها وبالرضا والارتياح، إنما تدفع علاقة الأم بأبنائها نحو الأحسن و العكس صحيح - في حالة شعور الأم بالإرهاق الجسمي والنفسي جراء عملها مما يفقدها الثقة بالنفس ويترك آثاراً سلبية على علاقاتها بأبنائها وسلوكها معهم و هدا ما هو موجود في واقعنا فتربية الاولاد ليس اكل و شربا و لباسا فقط .....- فعندما ينشأ الأبناء في بيت شعاره التعاون والاحترام شبوا على ذلك ودعموه، واكتسبوا أفضل القيم والعادات


4* على المرأة اليوم أن تشارك في بناء وطنها جنبا إلى جنب مع أخيها الرجل، من دون عقدة النقص، ومن دون أن تتنازل عن وظيفتها الإنسانية النبيلة برعاية الفطرة وتربية الابناء،فبإمكان المرأة أن تحقق السعادة والتربية السوية في بيتها من خلال التعامل الطبيعي مع أولادها، فتشركهم معها في جو أسري تعاوني، وتعلمهم الآداب والأخلاق من خلال أصغر المواقف في المنزل ويكفي أن تكون وزوجها القدوة الحسنة لتضمن حسن أخلاقهم وتربيتهم حتى وإن كان وقت اجتماعهم قصير، وكلما كان التفاهم والتراضي بين الأزواج واضحاً كلما كان البيت سوياً

samsoma213 كتب:

السلام عليكم اخوتي و أخواتي ,,,
أنا سوف أعبر عن رأيي بصراحة, كمتخرجة و كشخص تعب كثيرا للحصول على شهادة عليا لا أحبذ فكرة المكوث دون عمل لكن للحديث بقية , إن ميدان العمل صعب جدا على المرأة بصفة عامة و "المرأة الشريفة" بصفة خاصة فقد تتعدد الأسباب التي تمنعها من ممارسة العمل المناسب لها سواء بإرادتها أو إرادة زوجها و قد نجد الكثير من الأزواج قد عانوا الأمرين من هذا الموضوع ووصل الأمر بهم إلى الطلاق كما حدث مع والديَ, لكن المتضرر الكبير هم الأولاد لذا يجب إختيار شريك الحياة بحذر شديد فيما يتعلق بطبيعة عمل كل واحد إلا إذا كان أحدهما مستعد لتقديم تنازلات و تضحيات كما يجب أن يكون
في الأخير أظن أن العمل المناسب هو التعليم أو العمل الحر الذي تستطيع فيه المرأة التحكم بأوقات عملها بما يتناسب ومتطلبات البيت كالمحاماة والمحاسبة على سبيل المثال وليس الحصرأو أي مجال آخر
قراء الموضوع: تقبلوا مني فائق الإحترام و التقدير....

نورتي صفحتي ...أحتراماتي أختي samsoma213

noorimén كتب:

السلام عليكم أشكرك أخي الكريم على طرحك هدا الموضوع
السؤال الأول هنا 1/كيف تحقق المرأة الموظفة التوازن في حياتها الزوجية؟ الثاني 2/وكيف للزوج أن يقبل بدلك؟ الثالت 3/ وهل يؤثر دلك ايجابا او سلبا على حياتهما؟ 4/و ماهي الحلول المناسبة لدلك؟
1* يجب على المرأة أولا و قبل كل شيء أن تفكر بعقل وحكمة وأن تعي تماماً أنها زوجة وأم في البداية أو ستكون كدلك مستقبلا، وعليها أن تستثمر قدراتها في البيت وتربية الأولاد، وجعله بيتاً ناجحاً. لان الام مدرسه اذا اعدتها اعدت شعب طيب الاعراق
لهدا يجب على المرأة أن تركز على معرفة أهمية الوقت وإدارتهو دلك لادارة بيتها وعملها، وأن القضية ليست متعلقة بامرأة عاملة خارج منزلها أو متفرغة بمنزلها إنما بمعرفة توزيع الأدوار وتنظيم الوقت وإدارة البيت بشكل جيد وتدريب الأولاد على الاعتماد على أنفسهم والتفاهم مع الزوج والحفاظ على حالة الود بينهما و الموازنة بين البيت وعمل المرأة بالاستعانة أولا بالله والدعاء وطلب التوفيق منه سبحانه، ثم ترتيب أولوياتها واهتمامها وتخطيط حياتها ورسالتها السامية، وإدارتها لوقتها بطريقة مناسبة، والوسطية في أمورها، كل ذلك يساعدها بإذن الله. وعلى المرأة العاملة أن تستعين بالأجهزة الكهربائية التي تختصر الوقت، كما أن أغلب المتزوجات العاملات لديهن خادمات يخففن الكثير من أعباء النظافة وترتيب المنزل. والمهم أن لا تتحول الخادمة إلى أم بديلة.و حتى ان قصرت المرأة في واجباتها الزوجية لا بد ان لا تجعل من تقصيرها فاضحا و الايكون الامر على حساب زوجها فطموح المرأة مهم لكن البيت و الزوج والأبناء أهم...و يجب ان يكون الاهتمام بالأسرة غريزة أساسية لدى المرأة

2* من الأسباب التي تؤدي إلى الطلاق، عمل المرأة وانخراطها في المؤسسات التي تجمع الرجال والنساء معاً، وسابقاً كانت المرأة تعمل في الجمعيات والمدارس فقط، أما الآن فقد أصبحت الزوجات يقارن أنفسهن بأزواجهن ويرددن أن حياتهن الزوجية لم تعد مهمة كما هي حياتهن العملية، فكثير من حالات الطلاق وقعت لتفضيل الزوجة عملها على زوجها وتربية أبنائها.
لدا على المرأة ان تقتنع انها امرأة ولا يمكن ان تكون الا امرأة فلا تساوي الرجل أبدا و هدا ليس عيبا فينا و انما طبيعة خلق المرأة و الرجل تختلف تماما لدا يجب ان تقرر المرأة المجالات التي يمكنها العمل فيها و لا تتعدى طموحاتها حدا كبيرا يضر بحياتها فأنا مثلا أرى انسب عمل للمرأة في التعليم لكل مستوياته
لكن على الرجال أن يعرفنوا و يتأكدوا أن طموح المرأة لاينتهي بالزواج والمجتمع بحاجة إلى عمل المرأة لكن وفق ضوابط معينة منها أن يتفق الزوج والزوجة على كل شيء من البداية وأن تكون هناك ضوابط لكليهما في العمل من حيث علاقاتهما بالآخرين، حتى لا يشك أحدهما بالآخر فهل بحسب علمكم المرأة التي لاتعمل تكون حياتها مع زوجها خالية من المشاكل و المتاعب فالحياة الزوجية لابد من مشاكل

3* حدوث بعض حالات الطلاق بسبب عمل المرأة أمر لا يمكن تعميمه ولم يصل إلى حدّ الظاهرة، فطموح المرأة يتوقف على ثقافتها، فإذا كانت ثقافتها محدودة فمن المؤكد أن طموحها سينتهي بالزواج، أما إذا كانت ثقافتها عالية فإن طموحها سيكون بلا حدود، والزواج بداية الحياة وليس نهايتها والطموح هو الحياة نفسها، وإذا اعتبرت الزوجة أن بيتها هو عالمها وعزلت نفسها عن المجتمع فعليها أن تعرف بأن زوجها وأبناءها موجودون أيضا في العالم الآخر الذي فصلت نفسها عنه. فالمرأة عندما تبقى في البيت تتغير عقليتها بين الملل و الفراغ و يؤثر دلك على بيتها و ز وجها خاصة فان كان لعمل المرأة* سلبياته: أهمها
- تعلق الأطفال بالخادمة - التقصير و لو قليلا في الواجبات المنزلية *و ايجابيات لابد من دكرها :
-التخفيف من أعباء المصارييف المنزلية على الزوج - خروجها للعمل يكسبها خبرات اجتماعية واسعة ويضمن لها الاطلاع على الواقع من خلال معايشة الظروف - وتتأثر حصيلة عمل الأم ورعايتها لأبنائها إلى حد بعيد بنوع العمل الذي تؤديه خارج البيت
فادا كانت في مهنة مقدسة نبيلة حتما سيؤثر ايجابا في دلك - إن المهمة التي تشعر الأم خلال إنجازها بمكانتها وجدارتها وبالرضا والارتياح، إنما تدفع علاقة الأم بأبنائها نحو الأحسن و العكس صحيح - في حالة شعور الأم بالإرهاق الجسمي والنفسي جراء عملها مما يفقدها الثقة بالنفس ويترك آثاراً سلبية على علاقاتها بأبنائها وسلوكها معهم و هدا ما هو موجود في واقعنا فتربية الاولاد ليس اكل و شربا و لباسا فقط .....- فعندما ينشأ الأبناء في بيت شعاره التعاون والاحترام شبوا على ذلك ودعموه، واكتسبوا أفضل القيم والعادات


4* على المرأة اليوم أن تشارك في بناء وطنها جنبا إلى جنب مع أخيها الرجل، من دون عقدة النقص، ومن دون أن تتنازل عن وظيفتها الإنسانية النبيلة برعاية الفطرة وتربية الابناء،فبإمكان المرأة أن تحقق السعادة والتربية السوية في بيتها من خلال التعامل الطبيعي مع أولادها، فتشركهم معها في جو أسري تعاوني، وتعلمهم الآداب والأخلاق من خلال أصغر المواقف في المنزل ويكفي أن تكون وزوجها القدوة الحسنة لتضمن حسن أخلاقهم وتربيتهم حتى وإن كان وقت اجتماعهم قصير، وكلما كان التفاهم والتراضي بين الأزواج واضحاً كلما كان البيت سوياً

تدخل مميز كالعادة أختي نور الأسلام ...ناقشتي فوفيتي ...

كالعادة متميزة بردودك البناءة

بارك الله فيك ...نورتي صفحتي

تشكرك الأخت نور الايمان

السلام عليكم
اتمنى ان تكونوا جميعا في تمام الصحه والعافيه
انا رايي لا يختلف عن راي الاختينnoorimén وsamsoma213
واشكرهن جزيل الشكر على الشرح الوافي
لاكن اين راي الرجل من كل هذا ؟
انا بانتظار ارائهم حول الموضوع وخاصة صاحب الموضوع
اتمنى ان لا تبخل علينا برايك حول الموضوع.
وشكرا على النقاش القيم الي مزيد من التالق والتميز.

السلام عليكم
ارى ان افضل مهنة للمرأة هي العمل في التدريس او بوظيفة محددة الساعات
ولكن نصيحة لمن لم يعملن اذا كانت ظروفك تسمح في البقاء بالمنزل ورعاية اﻷسرة فهذا أفضل
لأن عمل المرأة يكون عبء عليها لنها تعود من العمل منهكة وتضطر لإدارة شئون منزلها
فهو مسئول منها كزوجة وأم وهذا ينعكس على صحتها وقدرتها على المواصلة ..
. الى جانب ان اﻷبناء يكونون مشتتين ما بين الجدات او الحضانات

أظن أنه لم تبق الكثير من المهن التي لم تجربها المرأة وتنجح فيها
المسألة مسألة تنظيم وقت
شكرا على الموضوع