timoعضو مؤسس
البلد: :
|
تَارِيخْ التَسْجِيلْ: : 18/02/2010
|
المُسَــاهَمَـــاتْ: : 804
|
النـِقَـــــــــاطْ: : 6812
|
| موضوع: سور الصين العظيم الإثنين ديسمبر 13, 2010 1:09 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ******************************* سور الصين العظيم تاريخ بناء السور،والغرض من بنائه كانت بلدان الصين وما جاورها في قديم الزمن ممالكمتحاربة،لكل مملكة حدودها التي لو غفل عنها حكامها عدا عليها حكام الممالكالمجاورة لها،أو القبائل المتوحشة التي تعيش على السلب والنهب،ولهذا كانتكل مملكة تلجأ إلى بناء الأسوار الفاصلة بينها وبين الممالك المجاورةلها،كما تُشَيِّد على تلك الأسوار أبراج مراقبة وحراسة لحمايتها و إنذارهابهجوم أعدائها، ويقال:إن هذا المشروع،وجد في القرن السابع قبل الميلاد .(. بكين حاضرة الصين العريقة والحديثة ث : 138)وعندما وحَّد تلك الممالكَ لإمبراطورُ الأولُ من أسرة(تشين) في سنة 221 قبل الميلاد،رُبِطت تلك الأسوارُ والقلاع ومُدَّتْ حتىبلغ طولها ألفي كيلو متر (2000) استخدم في ربطها وتمديدها قرابة مليون شخصهلك منهم أعداد كثيرة.وفي عهد أسرة (هان)-التي امتد حكمها من 206 قبل الميلادإلى 220م- ( موسوعة المورد 5/97 ) أضافت إلى السور خمسمائة كيلو متر (500)من جهة الغرب حتى وصل إلى مقاطعة قانصو،وكان مبنيا من الحجارة والطين.ثم اندفع المغول الذين كانوا من أهم الأعداء الذين وضعالسور لصدهم عن الهجوم على الصين،فتخطوا السور وقلاعه،واحتلوا الصينوحكمتها أسرة (يوان) من سنة:1280 إلى سنة 1368م حيث سقطت هذه الأسرةواستولت على الحكم أسرة (مينغ) التي شيدت بناء السور في مناطق أخرى في جهةالشمال-لتوسع حدود الصين شمالا حتى تجاوزت بعض مناطق السور القديم-حتى بلغطوله في عهدهم 6350) كيلو متر،ويبلغ متوسط ارتفاعه 8ر7أمتار،وعرضه عندالقاعدة 5ر6أمتار،وعند القمة:5ر5 أمتار. وهذا هو السور الموجود الذي يؤمه السائحون اليوم.هل لهذا السور من صلة بسد يأجوج ومأجوج؟الجواب على هذا السؤال-قطعا-أن سور الصين العظيم ليس هو سد يأجوجومأجوج ، لستة أسباب جوهرية:السبب الأول:اختلاف تاريخيْ بناء كل من السور والسد.فبناء السور العظيم بدأ في القرن السابع قبل الميلاد،ومر بمراحل وتهد مات،وكان بداية بناء السور الحالي في القرن الرابع عشر. أما بناء سد ذي القرنين فكان بناؤه ما بين 539 ق.م و529 ق.م. ،ولم يعلم أنه جدد بعد ذلك.السبب الثاني: أن باني السد معروف، وهو ذو القرنين (الذي يذكر المؤرخون أن اسمه:كورش) الذي ذكر الله قصته في القرآن الكريم. أما بناة سور الصين العظيم،فهم أباطرة الصين الذين تتابعواعلى الحكم،وقد ذكرت كتب التاريخ الأسر الحاكمة التي بدأ بناء السور فيعهدها والأسر الحاكمة التي انتهى بناء السور في عهدها كذلك. السبب الرابع: أن سد يأجوج ومأجوج لم يَقُم ببنائه أهلُالبلد الذين تضرروا من هجوم عدوهم (يأجوج ومأجوج) عليهم،بل كانوا عاجزينعن القيام بذلك،ولهذا استعانوا بذي القرنين في بنائه. أما سور الصين العظيم،فقد بناه أباطرة الصين أنفسهم،لحمايةممالكهم من غارات أعدائهم عليهم،كما هو واضح من تاريخ بنائه الذي أوردتْهكتب التاريخ.السبب الخامس: اختلاف مواد بناء كل من السد والسور،فموادالسد،كانت-كما ذكر الله-من قطع الحديد والنحاس ،وما شاء الله من الموادالمساعدة للإذابة والقوة-كالفحم ونحوه-.أما مواد سور الصين العظيم،فقد كانت أولا من الحجارة واللبن،ثم أصبحت-كما هي حاله الآن-من الحجارة والآجر المتساوية الأحجام. السبب السادس: أن سد يأجوج ومأجوج رَدْمٌ-حائط-بُنِيَ بينسدين-جبلين-فقط،وكان بناؤه في ذلك المكان كافيا لصد عدوان يأجوج ومأجوجوإفسادهم في أرض المظلومين المعتدى عليهم،وذلك يدل على أنه الممر الوحيدالذي كان المعتدون ينفذون منه في غاراتهم العدوانية.أما سور الصين العظيم فإنه قد شُيِّد بين الجبال وعلىقممها،وهي جبال كثيرة تمتد من شرق الصين إلى غربها،وطول هذا السور يبلغالآلاف من الأميال،وهذا يدل على أن المنافذ التي كان يخشى مشيدو السور أنيعبر منها أعداؤهم كثيرة جدا،وليست منفذا واحدا فقط-كما هو شأن السد-.السبب السابع: أن سد يأجوج ومأجوج لم يكن باستطاعةالمُغِيرين صعوده،ولا القدرة على فتح أي نَقْب-منفذ أو فتحة-للعبورمنه،وأنه لم يكن في حاجة إلى أبراج أو حُرَّاس للدفاع عنه.أما سور الصين العظيم فإنه كان قابلا لإحداث فَتَحاتومنافذ يعبر منها العدو فكان في حاجة إلى حِراسة مستمرة،وحُرَّاس لايغفلون عنه ساعة من نهار،ولذلك لا تكاد تجد قِمَّةً من قمم الجبال التيشيد عليها السور بدون برج أُعِد لحراسته من إحداث منافذ يَغير منها العدو.وبهذا يُعْلَم-يقينا-لا شك فيه أن سور الصين العظيم لا صلةله بسد يأجوج ومأجوج،إلا إذا قُدِّر أنه اتصل بِجَبَلَيْه-أي السد-في موقعمن مواقعه-أي مواقع السور-الكثيرة. فأين هو سد يأجوج ومأجوج؟ إن وصف السد-وهو كونه بين جبلين،وكونه من الحديدوالنحاس،وكونه بذاته كافيا لصد غارة المعتدين عند بنائه-قد يبدو منطبقاعلى السد الموجود بين جبلين من سلسلة الجبال الممتدة من قرب مدينة {دربند]على ضفة بحر قز وين الغربية، إلى مرفأ {سوخوم] على ضفة البحر الأسودالشرقية وهذه الجبال تُكَوِّن سلسلة متصلة بين البحرين المذكورين،تمتد منجنوب جمهورية (جو رجيا) إلى شمالها،لا يفصل بينهما فاصل إلا فتحة واحدةعميقة،سُدَّت بقطع من الحديد والنحاس،وهذه الفتحة،هي التي رجح بعضالمؤرخين والكتاب أن ذا القرنين(كورش الأخميني) هو الذي بناها،وتسمىبـ{مضيق داريال]،وأن هذه الفتحة هي التي كانت تغير منها القبائل المتوحشة(يأجوج ومأجوج) من الشرق على القبائل المظلومة في الغرب. ولا أرى مانعا من هذا الترجيح إذا تعينت هذه الأوصاف لهذاالسد وحده في الأرض،كما لا أرى القطع بأنه هو،قبل البحث الميداني في هذاالعصر بالذات ،لكثرة الوسائل المتاحة،التي يمكن الاستعانة بها لاكتشافه. مشروع للاطلاع على السد المذكور، وتطبيق الأوصاف عليه. ولو أن بعض الحكومات في الشعوب الإسلامية اهتمت بهذاالسد،وخصصت له فريق عمل من ذوي التخصصات المناسبة له،من علماءالشريعة،وعلماء الجيولوجيا،وعلماء التاريخ،وعلماء الجغرافيا،وزودتهم بمايحتاجون إليه من مواصلات، ومن أهمها الطائرة المروحية وغيرها مما يتحقق بهالهدف،وأضافت إلى ذلك التنسيق مع الدول التي يظن احتمال السد فيأراضيها،لمنح الفريق حرية العمل والتنقل والتصوير،أقول:لو اهتمت بعضحكومات المسلمين بذلك لأمكن تعيين مكان السد-الذي لا بد أن يكونموجودا-وليبدأ بالسد المذكور (سد داريال)،ولكن لا يُكْتَفَى به لاحتمال أنيوجد غيره.ولا شك في أن الاهتمام به أولى من الاهتمام بالتنقيب عنآثار الفراعنة والآثار الجاهلية في البلدان العربية وغيرها ،لأن في تحديدمكانه ومعرفته زيادة بيان لما ورد به القرآن الكريم والسنة النبوية،ولأنهمن أمارات الساعة التي ينبغي الاهتمام بها،وللاعتبار بعاقبة الظلمةالمفسدين في الأرض الذين يُحْوِجون الناس إلى إقامة مثل هذا السد لاتقاءشرهم،كما أن فيه عبرة لمن مكنهم الله في الأرض وهيأ لهم أسباب الملكوالقوة،ليستعملوا ذلك في طاعة الله،وفي مصالح خلق الله ونصر المظلومينوالمستضعفين على الظالمين والمتجبرين ! هل يمكن اكتشاف سد يأجوج ومأجوج؟ نعم،يمكن اكتشافه عقلا،وعادة،وشرعا.أما عقلا: فلا مانع مطلقا من السير في أرض الله والوصول إلى كل بقعة فيها بالوسائل المتاحة.وأما عادة: فقد اعتاد الناس الأسفار والانتقال من مكان إلى آخر في الأرض،بَعُدَ أوقربَ،وفي تلك الأسفار تمت اكتشافات كثيرة لما كان مجهولا من الأرض،ومنها قارات كبرى،كأمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية، واستراليا،كما اكتشفت أماكن دقيقة وصغيرة في البحار والأنهار والجبال والشعاب.واستخدم الناس لتلك الاكتشافات كل الوسائل المتاحة لهم،منالمشي على الأقدام،إلى الركوب على الدواب بأنواعها،واستخدام آلات النقلالبرية،من العربات التي تجرها الدواب،كالخيول،إلى الدراجةالعادية،فالنارية،فالسيارة،فالمراكب القادرة على السير في المسالكالوعرة-جبلية أو مستنقعات وأوحال أو غيرها-كالدبابات والمصفحات..كما استخدموا وسائل النقل البحرية والنهرية الصغيرة والكبيرة السريعة والبطيئة.وجاء دور الوسائل الجوية من المناطيد إلى الحوامات الصغيرة والكبيرة إلى الطائرات العملاقة،عسكرية ومدنية.ثم المراكب الفضائية،وما زُوِّدت بها تلك المراكب كلها من آلات تصوير مدهشة،تصور أدق التفاصيل في أصغر الكائنات الممكن تصويرها.هذه الوسائل وغيرها جرت العادة باستخدامها لاكتشاف غالب مايظهر في المعمورة،ومعنى هذا أن اكتشاف سد يأجوج ومأجوج ممكن عادة،ولا يوجدمانع عادي يمنع من اكتشافه.وأما شرعا: فلا يوجد نص شرعي-لا من القرآن ولا منالسنة-يدل على كونه من الأمور الغيبية التي لا يطلع عليها الناس،بل يستفادمن نصوص الشرع عكس ذلك،وهو معرفة الناس للسد ومعرفتهم ليأجوج ومأجوج، ومنالأدلة على ذلك ما يأتي:الدليل الأول: أن قبيلتي يأجوج ومأجوج كانتا معروفتينللقبائل التي شكت من اعتدائهما عليها إلى ذي القرنين،{قالوا يا ذا القرنينإن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض...}،الكهف:94الدليل الثاني: أن ذا القرنين بلغ المكان الذي كان يأجوجومأجوج يعيثون فيه فسادا،وهو الذي بنى السد بإعانة أهل البلدالمتضررين:{فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما} الكهف:95 الدليل الثالث: أن خروج يأجوج ومأجوج من أمارات الساعةوعلاماتها،وأمارات الساعة تظهر للناس،وخروجهم يكون من ذلك السد فلا بد أنيرى الناس خروجهم والمكان الذي يخرجون منه،وأخبر الله تعالى إن يأجوجومأجوج ستُفتَح-أي يُفتَحُ السد الذي كان يحول بينهم وبين الخروج-كما قالتعالى:{حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون واقترب الوعدالحق..} الأنبياء:96، 97 وفتحه من أمارات الساعة،وأمارات الساعة ليستكالساعة التي لا يعلمها إلا الله،ولو كانت لا تظهر للناس ولا يطلعون عليهالما صح أن تكون أمارات.الدليل الرابع: أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أخبرناقبل موته أن رَدْمَ يأجوج ومأجوج-الذي قال الله تعالى فيه،بعد أن بناه ذوالقرنين:{فما استطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا} الكهف:97-قد نُقِبوفُتِحَ شيء يسير منه،وهذا الفتح اليسير هو بداية ما أخبر الله به في سورةالأنبياء أنه سيحدث،ففي حديث زينب بنت جَحش،رضي الله عنها،أن النبي صلىالله عليه وسلم،دخل عليها فَزِعا يقوللا إله إلا الله ! ويل للعرب من شرقد اقترب،فُتِحَ اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثلُ هذه) وحَلَّقَ بإصْبَعِهالإبهام والتي تليها.قالت زينب:ابنة جحش:فقلت:يا رسول الله ! أنهلِك وفيناالصالحون؟ قالنعم إذا كَثُر الخَبَث). وهو دليل على أن يأجوج ومأجوج قداستطاعوا أن يحدثوا في السد من النَّقْبِ ما يتمكنون به من الخروج منه.من هم يأجوج ومأجوج؟ (4)إن يأجوج ومأجوج قبيلتان من بني آدم،وهم من ذرية يافث بننوح عليه السلام،كانوا متوحشتين احترفوا الإغارة والسلب والنهب والقتلوالظلم من قديم الزمان،وكانوا يقطنون الجزء الشمالي من قارة آسيا،شمالاوغالب كتب التاريخ تشير إلى أنهم منغوليون تتريون،وأن موطنهم يمتد منالتبت والصين جنوبا إلى المحيط المتجمد الشمالي،وأنهم عاصروا قورش الذيبنى سد دانيال. كما ذُكِرَ أنهم مروا في إفسادهم في الأرض بسبعةأدوار،كانت بدايتها قبل (5000آلاف سنة) وآخرها:هجوم جنكزخان على الحضارةالإسلامية،فهم أسلافه. وقد ذكر بعض المؤرخين حكايات غريبة عن يأجوج ومأجوج،والصحيح أنهم كبقية بني آدم في الطول والقصر وغير ذلك. وقد بنى الصينيون سورهم العظيم لحماية أنفسهم من هجماتالقبائل المغولية التي لا زالت تقطن في شمال الصين وشمال غربه إلىالآن،وقد احتلوا الصين فترة من الزمن كما هو معروف. وهذا يدل على أن يأجوج ومأجوج ليسوا هم الصينيين،ولكن ذلكلا ينافي تكاثر قبيلتي يأجوج ومأجوج واستيلائهما على الصين وغيرها منالبلدان المجاورة في آخر الزمان،ويكون خروجهم جميعا وفسادهم الأخير فيالأرض عند نزول عيسى عليه السلام، ويكون الصينيون وغيرهم معهم،ويكون إطلاقيأجوج ومأجوج على الجميع من باب التغليب،إما لكثرتهم وغلبتهم علىسواهم،وإما لكونهم القادة عندئذ،وهذا أسلوب معروف في اللغة العربية،هذا معالعلم أن كثيرا من التتر والمنغول-الذين هم أصل يأجوج ومأجوج-أصبحوا منقوميات الصين الآن. من هم الذين شكوا إلى ذي القرنين من إفساد يأجوج ومأجوج وطلبوا منه بناء السد لحمايتهم منهم؟أما القبائل التي استنجدت بذي القرنين لحمايتهم من يأجوج ومأجوج،فقد أشار القرآن الكريم على أنهم في جهة مشرق الشمس،وأنهمضعفاء متأخرون في الحضارة،إذ لم يكن لهم من البنيان ما يسترهم من وهجالشمس،وأنهم لا يكادون يفقهون ما يقال لهم-ولكن الله هيأ لذي القرنين منالأسباب ما يجعلهم يفقهون عنه ويفقه عنهم-.ويرى بعض المؤرخين أنهم كانوا يقطنون في شمال أذربيجان وجورجيا وأرمينيا...ويطلق عليهم اليونانيون اسمكولش). هل خرج يأجوج ومأجوج بعد بناء السد وأفسدوا في الأرض؟ إن الحديث الصحيح الذي سبق ذكره،وهوحديث زينب بنتجَحْش،رضي الله عنها،أن النبي صلى الله عليه وسلم،دخل عليها فَزِعا يقوللاإله إلا الله ! ويل للعرب من شر قد اقترب،فُتِحَ اليوم من ردم يأجوجومأجوج مثلُ هذه) وحَلَّقَ بإصْبَعِه الإبهام والتيتليها.قالت زينب:ابنة جحش:فقلت:يا رسول الله ! أنهلِكوفينا الصالحون؟ قالنعم إذا كَثُر الخَبَث). يدل دلالة واضحة على أن السدقد فُتِح منه شيء يسير،وأن ذلك الفتح اليسير سيعقبه شر قريب يحصل من يأجوجومأجوج على العرب،ويغلب على الظن أن شرهم الذي أشار إليه الرسول صلى اللهعليه وسلم قد وقع بغزو جنكيز خان وقومه،وأنهم من نسل يأجوج ومأجوج.وهذا الشر الذي حصل من يأجوج ومأجوج على العرب هو غير الشر الذي سيحصل منهم في آخر الزمان عند نزول عيسى عليه السلام. |
|
mustapha:: [ مراقب عام ] ::
البلد: :
|
تَارِيخْ التَسْجِيلْ: : 09/10/2010
|
المُسَــاهَمَـــاتْ: : 4299
|
النـِقَـــــــــاطْ: : 10612
|
| موضوع: رد: سور الصين العظيم الخميس ديسمبر 16, 2010 12:08 pm | |
| |
|
timoعضو مؤسس
البلد: :
|
تَارِيخْ التَسْجِيلْ: : 18/02/2010
|
المُسَــاهَمَـــاتْ: : 804
|
النـِقَـــــــــاطْ: : 6812
|
| موضوع: رد: سور الصين العظيم الخميس ديسمبر 16, 2010 12:31 pm | |
| |
|