اليوم سوف اطرح لكم موضوع يعيشه المجتمع الاسلامي
الا و هو المصحف ام الهاتف النقال
في احصائيات غربية اشاروا الى ان المسلم يحمل الهاتف النقال اكثر من المصحف
اولا انا مقهورة كيف ان للغرب ينبهنا الى ابسط الامورا التي هي يجب ان تكون من خصوصيات المسلم بلا منازع
ثانيا ان هذه حقيقة تقال ففعلا في مجتمعاتنا الهاتف المحمول اصبح اكثر حملا من المصحف
ثالثا لو سالنا انفسنا عن الهاتف النقال سوف نقول بانه مهم في قضاء حاجاتنا و يسهل التنقل و الاتصال على مسافات ابعد
ان هذا ليس بمبرر يمنع من حمل المصحف و قراءة اياته و لو لربع ساعة في اليوم
فقيامك بهذا انت كسبت اجرا
انت ارتحت نفسيا
انت ازددت تقربا من الله عز وجل ..................الخ
اما المحمول
ضيعت نقودك
حدوث الفتنة و الفساد بواسطته
اصبح وسيلة للغش في المدارس
يؤدي الى الاصابة بامراض..........................الخ

انني اطرح هذا الموضوع بين ايديكم لافاقة النائمين تحت الهاتف النقال
مع احتراماتي للجميع

بارك الله فيكي على الموضوع القيم
انا الصراحه منستغناش عن الهاتف المحمول لاكن في نفس الوقت المصحف هو رفيقي دايما معايا في حقيبتي لم انساه ابدا من قبل.
حتى ان الكثير من صديقاتي سالوني عن سبب حملي له
يمكن لانه هديه من شخص غالي (ابي).
شكرا على الموضوع

ربي يحفظلك باباك و يحفضك
ان شاء الله انك تكوني تقراي بعض الايات منه
و ما تتخلايش عليه
مشكووووره يا اختي
كلما عرفتك اكثر اكتشفت فيك امور اجمل واجمل

امين اختي ربي يخليك

السلام عليكم
أوافقك الرأي فنحن ـ والفناالبورتابل ـ وأهملنا المصاحف




ولكن
ما الفائدة من حمل المصحف 24 ساعة في اليوم دون القراءة منه أو حفظه



ما أريد قوله هو أن الأمر لا يتعلق بالوقت الذي نوليه لكل منهما
بل بالاهتمام والاحترام


الغرب يرون كل شيء إحصائيات ونحن ـ نجرو وراهم ـ


لا بأس إن حملت المصحف خمس دقائق كل يوم لكن بتأني وتدبر




الله يوفقنا للخير

مشكور يا اخي الف شكر
بارك الله فيك



:2^$:

)à: