الوضعية الأولى
القرآن الكريم كلام الله عز و جل المعجز في آياته ,الواجب الامتثال به عبر العصور

المطلوب
كيف يكون القرآن حجة لك أو عليك

الوضعية الثانية
للايمان باليوم الآخر آثار نفسية و اجتماعية

المطلوب
أذكر هذه الآثار و بين الوسائل المؤدية لها



الحل

الوضعية الأولى
القرآن
الكريم كلام الله عز و جل قد يكون حجة لك يوم القيامة اذا تلوته حق
التلاوة و امتثلت لأوامره و اجتنبت نواهيه لأنه يكون شفيعا لك يوم القيامة
أما
اذا هجرته و ضيعت تعاليمه و أحكامه الربانية فانه يكون حجة عليك يوم
القيامة بمعنى أنه يشتكي يوم القيامة الى الله ما كان منك من خمول و اهمال و
بالتالي تلقى في نار جهنم و العياذ بالله

الوضعية الثانية
للايمان
باليوم الآخر آثار نفسية و اجتماعية لان هذا اليوم يذكر المسلم بمهمته في
الدنيا حيث يجعله مستقيما فاعلا للخير و مجتنبا للشر متقيا لله و ما يلقى
ذلك الا من زكى نفسه و تعل قلبه بخالقه على أساس المحبة و الطاعة و العبادة
لتتهيأ نفسه الى ذلك اليوم الذي لا ينفع مال و لا بنون الا من أتى لله
بقلب سليم