الجمعية: جمعية الكشافة الإسلامية الجزائرية

تاريخ التأسيس: عام 1939

تاريخ التسجيل عربياً: عام 1962

تاريخ التسجيل عالمياً: عام 1963

عدد المنتسبين: 10045 عضوا وفق إحصاء المكتب الكشفي العالمي في 10 أكتوبر 2000.

نشأتها: نشأت الحركة الكشفية في الجزائر عام 1930, وقد مرت بعدة مراحل فيما قبل حرب التحرير, منذ كان المستعمرون ينظمون المظاهرات الاستفزازية ويحتفلون بالذكرى المئوية لغزو الجزائر ويرفعون شعارات مثل: " الجزائر فرنسية" هنا شعرت الشبيبة الجزائرية بضرورة توحيد عملها ودورها وناضلت فسقط منها شهداء وعلى رأسهم القائد الشهيد محمد بوراس, وعقد أول تجمع كشفي جزائري في يوليه عام 1938 بالحرش, ثم كانت المرحلة الثانية التي استمرت طيلة الحرب العالمية الثانية والتي تميزت بتجنيد الشبيبة الجزائرية في الجيش الفرنسي مما أدى إلى الإعداد للتجمع التاريخي الذي ضم 450 من قادة حركة الكشافة الإسلامية الجزائرية في تلمسان بمساندة جميع الحركات السياسية والاجتماعية والثقافية في الجزائر تحت شعا" من جبالنا طلع صوت الأحرار ينادينا للاستقلال". وفي الفترة الثالثة عام 1945-1954 استطاعت الحركة الكشفية ا، تقوم بعمل فعال في المجال حيث ساهمت في إسماع صوت الجزائر وتحطيم أسطورة الجزائر الفرنسية, وجاء بيان جبهة التحرير الوطني في أول نوفمبر عام 1954م ليجد الحركة الكشفية تبحث عن الطريق الذي يتلاءم مع قادتها وعناصرها ووضعت جميع إمكانيتها تحت تصرف الثورة والتحق شبابها سواء في صفوف الجبهة أو جيش التحرير الوطني مساهمين في الكفاح المسلح, وبعد الاستقلال تمكنت الحركة الكشفية من التسجيل عربياً عام 1962, الكشافة الجزائرية على المشاركة في اغلب الأنشطة واللقاءات العربية والعالمية واستضافة العديد من تلك الأنشطة كان أهمها المخيم الكشفي العربي الثامن عام 1968 والسادس عشر عام 1984 ولقاء الجوالة العرب الحادي عشر عام 1995.

الجمعية: جمعية الكشافة الإسلامية الجزائرية

تاريخ التأسيس: عام 1939

تاريخ التسجيل عربياً: عام 1962

تاريخ التسجيل عالمياً: عام 1963

عدد المنتسبين: 10045 عضوا وفق إحصاء المكتب الكشفي العالمي في 10 أكتوبر 2000.

نشأتها: نشأت الحركة الكشفية في الجزائر عام 1930, وقد مرت بعدة مراحل فيما قبل حرب التحرير, منذ كان المستعمرون ينظمون المظاهرات الاستفزازية ويحتفلون بالذكرى المئوية لغزو الجزائر ويرفعون شعارات مثل: " الجزائر فرنسية" هنا شعرت الشبيبة الجزائرية بضرورة توحيد عملها ودورها وناضلت فسقط منها شهداء وعلى رأسهم القائد الشهيد محمد بوراس, وعقد أول تجمع كشفي جزائري في يوليه عام 1938 بالحرش, ثم كانت المرحلة الثانية التي استمرت طيلة الحرب العالمية الثانية والتي تميزت بتجنيد الشبيبة الجزائرية في الجيش الفرنسي مما أدى إلى الإعداد للتجمع التاريخي الذي ضم 450 من قادة حركة الكشافة الإسلامية الجزائرية في تلمسان بمساندة جميع الحركات السياسية والاجتماعية والثقافية في الجزائر تحت شعا" من جبالنا طلع صوت الأحرار ينادينا للاستقلال". وفي الفترة الثالثة عام 1945-1954 استطاعت الحركة الكشفية ا، تقوم بعمل فعال في المجال حيث ساهمت في إسماع صوت الجزائر وتحطيم أسطورة الجزائر الفرنسية, وجاء بيان جبهة التحرير الوطني في أول نوفمبر عام 1954م ليجد الحركة الكشفية تبحث عن الطريق الذي يتلاءم مع قادتها وعناصرها ووضعت جميع إمكانيتها تحت تصرف الثورة والتحق شبابها سواء في صفوف الجبهة أو جيش التحرير الوطني مساهمين في الكفاح المسلح, وبعد الاستقلال تمكنت الحركة الكشفية من التسجيل عربياً عام 1962, الكشافة الجزائرية على المشاركة في اغلب الأنشطة واللقاءات العربية والعالمية واستضافة العديد من تلك الأنشطة كان أهمها المخيم الكشفي العربي الثامن عام 1968 والسادس عشر عام 1984 ولقاء الجوالة العرب الحادي عشر عام 1995.